الخميس 12 ديسمبر 2024

رواية ملاك بارت 7

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

كفى ....لا تبتسم 
شهقت ووضعت يدها على فمها وصرخه بلا وعي فهي لم تعد تتحمل عندما رأت فتاة تحاول التودد إليه بشكل مغري جدااا عاااااااااااااا ...
نظر الجميع إليها بستغراب.... اما هو تعجب من وجودها!!!! ثم أزدادت ابتسامته عندما رأها تتقدم إليه پغضب وتسحبه من يده الى غرفة التبديل تحت ذهول الجميع!!
ليان پغضب وهي تقوم بيزاحت الفتياة عن طريقها بيدها وسعي يااختي منك ليها ...وانت كمان وسعي ماتنحيش ...
فتاة وهي تقترب من مازن بمياعه متجاهلا ڠضب ليان
ممكن صوره وحده بس.... قالتها بدلع مغري وهي تضع يدها على صدره
ليان مع نفسها من عنية احلى صوره كمان
قبل ان يرد عليها مازن ...
الفتاةعاااااااااااااااااااا
صرخه الفتاة بشكل مفاجئ عندما سكبت ليان دلو من الماء البارد جدااااا يحتوي على بعض الثلج 
ليان بزعل وأسف مصطنع اوبسسسسس ده انت تبهدلتي خاااالص ...كان من عنيا ياأختشي اني اصورك بس انت عارفه البرستيج مهم وانت منظرك سوري يعني مش قد كده عشان تتصوري معه ....
ثم اكملت طريقها بقوة وتحدي وجميع الفتياة يبتعدون عن طريقا فهم شاهده ماذا حصل ....كل هذا تحت ذهول مازن 
دخلت الى غرفة التبديل واغلقت الباب بڠضبت اخذت شهيق وزفير عميق عدة مرات ونظرة إليه ....
رأت ينظر أليها بمكر وتعجب وفرحه واستغراب من فعلتها 
تبخر ڠضبها وستوعبت ماذا فعلت .....غبيه غبيه انت ياليان يالله كيف سأخرج نفسي من هذا الموقف كيف سأبرر فعلتي كيف توقف عقلي عن العمل أخرجها من افكاره وتأنب نفسها صوته الماكر وهو ياقترب نظرة إليه پخوف علمت في هذه الوقت ان غبائها ادخلها عرين الأسد
اقترب منها واحاطها بين يديه نظر أليها 
همممم.... همهم بتسئل ماكر ليزيد توترها ورفع حاجبه واكمل ببتسامة نصر وخبث ده انت معجبه بقى ....
نظرة أليه ببرائه وبتسمة بخجل فهي في لأخر فتاة مراهقة اتم ١٨سنه من شهرين فقط عديمة الخبره 
فهمت كلامه بحسن نية
زادت ابتسامته الماكره وقال بخبث مش كنتي تقولي من الأول ...ده انت تعبتني ....اخذ يتفحصها بأعجاب واضح 
ممازاد خجلها وقالت بصوت مبحوح من تخبط قلبها ماكنشي ينفع
نظر إليها بمتعه فهذا نوع جديد يمر عليه... اقترب اكثرمنها واخد يهمست بإذنها بخبث ليه ...ثم نفخ عليها 
قشعريره لذيذه سرت على طول عمودها الفقري من حركته الخبيثه ...
ليان مغمضة العينين لا تصدق اخيرااااا ستذوق العشق ومع من فارس احلامها وحبيبها.... ابتسمت عنده هذه الفكره وقالت بخجل مفرط وهي تحسن الظن به وببرائه عشاااااان ... اااااالراجل ...ابتلعت رقها بتوتر ثم اكملت بهمست اثاره جداااا...هو الى بيبدي
ابتسم بسخريه عندما هءه النقطه تذكر تمثيلها الصرامه والعفه فاهي الأن بين يديه وتطلب منه ان يبدء ثم تحولت نظرة أليها بإ عجاب وقال بهمس براغبه واضحه تستاهلي يقلبي 
واخذ يقترب منها ويقبلها بعمق من وجنتها 
تسمرت مكانها پصدمه من فعلته انت بتعمل اي..ثم دفعته عنها بقوة وصدمه وذهول عندما زاد الأمر ...
ابتعد عنها بضع ثواني فقط ...ونظر اليها بإ عجاب بالغ حده.... 

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات