السبت 09 نوفمبر 2024

رواية مطلوبة اافصل الثالث عشر

انت في الصفحة 7 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز

هو يقبل مقدمة انفها 
شريرة....
اتسعت ابتسامتها قائلة و هى تهز كتفيها بلا مبالاة
يستاهل....اللهى يولع هو و امه
في ساعة واحدة....
ربت راجح على رأسها مشعثا شعرها و هو ينهض على قدميه بينما لا يزال يبتسم متجها نحو الحمام حتى يأخذ دشا سريعا قبل ان ينام فقد كان مرهق بسبب احداث اليوم التى استنزافته نفسيا اكثر منها جسديا...
و بعد عدة دقائق...
خرج من الحمام بجفف شعره بمنشفة صغيرة لكنه توقف عندما رأي صدفة واقفة عند الخازنة و قد بدلت ملابسها الي عبائة نوم باللون الاحمر الذى كانت محكمة التفاصيل حول جسدها الذى جعله يكاد يركع على قدميه من شدة رغبته بها اتجه نحوها محيطا جسدها بذراعه يضمها الى جسده الصلب بينما عينيه مسلطة بشغف على وجهها الخلاب خاصة وجنتيها الممتلئتين و المحتقنتين بالحمرة بينما شعرها الاسود الحريري كانت ترفعه فوق رأسها بكعكة عشوائية يتناثر منها بعض الخصلات الشاردة فوق عنقها الابيض الغض..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
..

صدفة.....
فهمت صدفة ما يسألها اياه لتهز رأسها بالموافقة بصمت بينما تخفض رأسها و وجهها يشتعل خجلا...
تنهد راجح براحة و هو يسرع بحملها بين ذراعيه متجها بها نحو الفراش ليسرع بضمھا اليه و يغرقان بنيران شغفهم ببعضهم البعض...
في وقت لاحق...
كان يتخلله شعور من الراحة والسعادة من نجاحه بجعلها اخيرا ملكه... 
رفعت رأسها تنظر اليه و وجهها مشټعلا بنيران الخجل مما جعله يمرر يده بحنان فوق خدها يتحسسه برفق هامسا بقلق
كويسة...
اومأت برأسها بصمت مما جعله ينحنى واضعا قبل على جبينها ر بانفاسها و هو يشعر بان قد ملك الدنيا و ما بها....
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
في اليوم التالى عصرا 
كان راجح قد آستيقظ منذ
فترة طويلة و ظل يتردد على غرفة النوم متتظرا استيقاظ تلك التى لازالت غارقة بالنوم...
فقد اراد اكثر من مرة ايقاظها لكنه كان يتراجع بكل مرة تاركا اياها ترتاح حيث قد اتعبها كثيرا بليلة امس..
لكن لم يستطع الانتظار اكثر من ذلك فقد اوشك العصر ان يؤذن..
جلس على طرف الفراش بجانبها يتأملها باعين تلتمع بالشغف حيث كان شعرها مناشرا على الوسادة مشعثا بطريقة مغرية اثر ليلتهم.. مما جعله يرغب بالتهامها مرة اخري انحنى عليها طابعا على عنقها قبلات متفرقة بقصد ايقاظها لينجح ف الامر حيث فتحت عينيها و ابتسامة ترتسم على وجهها رفع رأسه يتطلع اليها باعين تلتمع بالرغبة مما جعل يدها تتشبث بارتباك بالشرشف الذى كان يغطى جسدها العارى مما جعله يضحك عندما لاحظ حالتها المضطربة تلك..
مرر يده فوق جانب وجهها يبعد شعرها الى خلف اذنها مقبلا خدها 
صباح الخير يا مهلبيتى... قومى يلا يا الساعة بقت 3 العصر
همست صدفة بخجل و هى لا تشعر بالراحة من وضعهم الجديد هذا
صباح النور.. هو انت مروحتش الوكالة..
طبع قبلها على كتفها العارى قبل ان يجيبها
لا خدت النهاردة اجازة...
ليكمل و هو ينهض سريعا قبل ان يستسلم الي رغبته و ينضم اليها بالفراش غير ابها بقراره بجعلها ترتاح حيث ان جسدها لن يتحمل جولة اخرى من شغفه
قومى يلا و انا هاخد دش بسرعة و احلق دقني تكوني فوقتي وبعدها نطلب اكل من برا....
اومأت برأسها بينما ټغرق اكثر اسفل الشرشف محاولة تغطية جسدها مما جعله يرفع حاجبه قائلا بمرح و هو يمسك بطرف الفراش يتصنع جذبه وهو يحاول إغاظتها 
بتخبى ايه يا مهلبية ما كل ده انا شوفته امبارح..
تشبثت صدفة بالشرشف اكثر جاذبة اياه منه وهى تهمس بتلعثم و خجل
بس يا راجح.....
ترك الشرشف من يده و هو يضحك مفتونا بخجلها هذا رفع يدها طابعا

انت في الصفحة 7 من 8 صفحات