رواية كاملة 21 الفصول من السادس وعشرون للثلاثون

جدا من ان تظهر امامه بهذا الشكل لم يكن شكلها غريب عليها فانها و فاطمه كانوا يفعلوا ذالك في المنزل و لكن هذه المره لماذا يخفق قلبها بشده تشعر و كانه سيخرج من ضلوعه و بنفس الوقت كانت ستموت من الفضول ماذا يفعل بالاسفل و في نفس الوقت تشعر حقا انها احبتهه فهي تعودت علي وجوده في حياتها حتي نقاشتهم كانت تريد تغيره و كانها تاقلم نفسها علي العيش معه من يوم ما تجوزته و 
هو تزوجها لم ياتوا بسيره الطلاق ابدا كانت تظن انها ستكون اسيرته و انه شخص مغرور 
نعم وجدت به الثقه بالنفس الزايده و لكنه لم يكن مغرورا كانت تظن انه فعل ذالك حتي ېجرحهاا و ېهينها بسبب ما فعلته له و لهاذا علمت كانها تحكم من الناس من الظااهرر و لكنها تحزن من مجرد التفكير فانه لا يحبهااا و لكن هي تجد تصرفاته تعكس ظنونها فاصبحت لا تعلم ماذا تخبي لها الايام مع ابن الدمنهوري
كانت تحاول ان تهدي من روعتها فهو زوجها اذا ظهرت امامه بهذا الشكل ليست مشكله و لكنها من يوم ما تزوجته ترتدي ملابس للبيت بيجامات او اشياء و لكنها واسعه و ساعدها فصل الشتاء بان تكون الملابس مغلقه فشي طبيعي و الان برغم بروده الجو كان حراراه جسدها كانها في درجه حراراه شديده و كانت تنظر لنفسها في المراه و كانت تنتظر تلك اللحظه التي يراها فيها بهذا الشكل و بالفعل رن عليها و هذه كانت اشارته لها بان تنزل لاسفل
و بالفعل خرجت من غرفتها و هي في كامل خجلها و توترهاا و نظرات علي السلالم و راها و انبهر بشكلهاا فهو يقسم انها اجمل من اي فتاه راها من قبل بالخجل و الرقه و الجمال فكانت مختلفه جداا بالطبيعي هي دائماا يعجبه اطلالتها و لكن هذه المره مختلفه شعر ححقاا بانه حبيبته التي يجب ان يخفيها عن العالم باكمله و كانت تنظر للاسفل من شده خجلهاا و و نزلت و هو كان يرتدي قميص اسود و بنطلون اسودفهي بدله و لكنه خله الجاكت 
و لكن كانت دهشه مده من الشكل فكانت المكان ملي بالشموووع و كانت الاضاءه خفيفه و كان الجو روماسني 
بمعني الكلمه ووجدت بعض الاثاث بجانب لوحده فكانت الساحه فارغغه ووجدت طاوله صغيره عليه اطباق و شموع ايضا و يعبر ان هذا العشاء و بالفعل جلسوا و تناولوا العشاء 
اثناء الطعام
محمد ينفع تعتمدي عليا بقا !! 
موده بصراحه اه انت عملت كل ده لوحدك ده انا حاسه اننا مش في البيت
محمد شفتي انا كنت ممكن نتعشي ببرا علي فكره بس انا حبيت نكون هناا 
موده ماازحه اصل اكيد عمرك ما كنت هشتري فستان زي ده علشان البسه برا ههههههه
فضحك محمد ايضا
محمد اكيد بس طلع احلي و اجمل مما كنت اتصور انك تكوني بيه و بصررااحه انا دلوقتي شايف نجمه من السما قاعده معاياا 
انتي فعلا اجمل من اي واحده انا شفتهاا و اكتر حد لفت انتابهي دلوقتي و قبل كده
فخجلت موده جدا و لم تعرف ان ترد عليه و حاولت ان تتصنع انها تاكل و تنتبه للاكل 
و قام محمد و امسك يديها و شغل اغنيه 
و ماله عمر ديااب 
و هكذا كانت دعوه لها للرقص فكانت متوتره في بادي الامر و لكنها حاولت ان تهدي من نفسها 
بداخلهاا و بالبداية كان محرجه ان تنظر لعينه و لكن بعد ذالك استسلمت لبحر عيونه التي ټغرق بهااا و استسلموا 
اللاغنيه و اكنهم حقا ينسوا كل شي فقط ما يركزوا به انهم مع بعض 
وماله لو ليلة توهنا بعيد وسيبنا كل الناس
أنا يا حبيبي حاسس بحب جديد ماليني دا الاحساس
وانا هنا جنبي أغلى الناس جنبي احلى الناس
حبيبى ليله
تعالى ننسى فيها اللى راح
 دى ليلة تسوى كل الحياه
ومالى غيرك
ولولا حبك هعيش لمين
حبيبى جاية اجمل سنين
وكل مادا تحلى الحياه
حبيبي المس ايديا عشان اصدق اللى أنا فيه
ياما كان نفسى اقابلك بقالى زمان خلاص وهحلم ليه
مانا هنا جنبي أغلى الناس جنبي احلى الناس
حبيبى ليله
تعالى ننسى فيها اللى راح
دى ليلة تسوى كل الحياه
ومالى غيرك
ولولا حبك هعيش لمين
حبيبى جاية اجمل سنين
لفصل الثامن و العشرون
موده باحراج الاغنيه خلصت
و لكن هي تريد التاكد من حبه فهي تريد قربه منها اكثر منه و لكن لا يجب التسرع
محمد همس لها بحبك  
لانك هديه ربنا بعتها ليا لانك جوهره فعلاا يوم ما قولتلك علي اتفاقنا كنت عايز اضمن وجودك معايا حتي لو لفتره محدده من ساعت لما اتخنقنا و كنت بفتكرك كنت فاكر لانك الوحيده اللي جراتي تتخانقي معايا بس لما شوفتك و انك اختيار بابا اللي المفروض انا رايح علشان ارفضه حسيت اني هخسر حاجه كبيره لو مبقتيش معايا و كان احساسي في محله دلوقتي