رواية انت الملجا لي الفصول من السادس وعشرون للثامن واللعشرين بقلم الكاتبة الرائعة

هو انا عملتله حاجه دا ايه دا ثم
قالت بصوت عالي صحيح يا سطا اسمك ايه نسيت تقولي ياسطا تعالي بس هقولك
وجدت شخص آخر يدخل
قالت بتعجب انتوا بتبدلوا ولا ايه
الرجل ٢ عايزه ايه 
شروق بتكبر لا انا عايزه الاول خلاص اتعودت عليه انما انت غريب لو سمحت قولي اني عايزاه
الرجل بغيظ والله هو راح يتعالج دخل دقيقتين طلعتي ضغطه عالي اما لو قعد معاكي نصايه كنتي هتعملي معاه ايه
شروق پصدمه مصطنعه وهي تشير لنفسها انا دا انا نسمه دا تحفه هو حد زي لا هو صاحبك اللي ملهوش في الطيب ثم قالت بابتسامه بس انت حبيتك لا ريلي ريلي حبيتك بقولك ايه وحياه عيالك يا شيخه
الرجل مش متجوز
شروق و حياه امك طيب 
الرجل ماټت
شروق بحزن الله يرحمها طب وحياه ابوك
الرجل ماټ
شروق بغيظ طب مين في العيله عايش عشان احلفك بيه
رجل بغيظ قولي عايزه ايه اخلصي
شروق بترجي عايزه اخش الحمام لأختك محسوره بعيد عنك
نظر لها الرجل بقرف وقال قومي قدامي
شروق بشكر اللهي تنستر ومش اشوفك في زنقتي ابدا
ادخلها الرجل للحمام وقال انا واقف اهو لو عملتي حركه كدا او كدا هيبقي فيها موتك
ابتلعت شروق ريقها بصعوبه ثم اومأت له وأغلقت الباب اخذت تدور في الحمام علي شباك لم تجد فخطرت علي بالها فكره فقالت بصړاخ ااااااه
الرجل بتسأل من خلف الباب مالك في ايه
شروق پخوف مصطنع الحقني والنبي ادخل بسرعه
الرجل بتعجب ادخل فين انتي هبله
شروق پخوف مصطنع ياعم ادخل هو انت هتركن
دخل الرجل فكانت شروق خلف الباب فقامت بضربه علي راسه
فقالت باسف اسف والله سلام بقي
ثم هرولت إلي الخارج وعند خروجها وجدت من يرفعها من الارض فاخذت ترفص و تصرخ فقام المجهول بادخلها إلي المخزن و القي بها علي الارضيه فتاوت بالم فنظرت للشخص الذي امامها فقالت پصدمه ..................
الفصل خلص 
بقولكوا ايه حلوين هنعمل إستطلاع وكل واحد يطلع المفتش كونان اللي جواه يقول رأيه ياتري مين المجهول . شايفك شايفك ياللي بتقرا ومش بتعمل فوووت يعني انتي قرأت و خدت حقك فين الفوووت بتاع مميس يالا فوووت وكومنتات كشييير يا شوباب
الرجل بتعجب ادخل فين انتي هبله
الفصل السابع والعشرين

شخص يحبه و يؤمن به العقاقير وحدها لا تكفي انت دواء كل حماقتي السابقه .... فقط انت 
بسم الله
ذهبت امينه لتبديل ملابسها ثم ذهبت إلي شقه والدها اخذت ترن الجرس ولكن لا رد وعندما همت بمهاتفته وجدت الباب يفتح نظرت وجدته والدها ينظر لها نظره غريبه لم تفهمها فقالت بتعجب بابا انا برن الجرس بقالي ساعه مش بتفتح ليه
حسن بتوتر مفيش كنت نايم .. انزلي بقي يا امينه تحت
امينه برفض لا انا جايه اقعد معاكوا شويه ثم قالت باستغراب هو احنا هنفضل واقفين علي الباب في ايه يا بابا ثم قالت بتسأل هو في حد عندك
نظر حسن حوله بقلق ثم قال لها حد مين لا مفيش حد عندي انز..
قطع كلامه امينه وهي تدلف إلي الشقه وتقول لحسن لا مهو اكيد في حاجه
وجدت من يقف و يضع المسډس في ضهر والدها فقالت پصدمه انت مين
وجدت من يمكمم فمها من الخلف يصوب المسډس نحو راسها وقال بهمس أهلا بمرات الظابط من غير صوت تدخلي جواه بدل ما افجر دماغك الحلوه دي
نظرت له امينه پخوف و اومأت برأسها فابتسم الرجل بخبث وقال حلو احبك وانتي مطيعه ثم
وجدت من يقف و يضع المسډس في ضهر والدها فقالت پصدمه انت مين
دفعها للأمام قائلا قدامي يالا
دخلت وجدت سناء جالسه ارضا ايديها و أرجلها مقيده فهرولت إليها امينه وقالت پخوف طنط انتي كويسه
وقبل ان ترد سناء وجدت امينه من يسحبها ويقول ببرود مش عايز لكلك كتير اترزعي هنا
اجلسها و قيدها بالحبال وقال بابتسامه خبيثه هنشوف بقي حضرت الظابط هيعمل ايه اما يعرف عشان يبقي يتحدي الريس كويس
نظرت له امينه وقالت وانت هتستفاد ايه اما تربطنا كدا
اقترب منها الرجل وقال بخبث لا هو انا مقولتلكيش اصل مفيش حد هيطلع عايش من هنا
ثم ضحك بشړ 
نظرا له كل من امينه و سناء وحسن پخوف
وصل ادم الي شقه امينه واخذ يرن الجرس ولكن لا رد ذهب إلي شقه زين