الأحد 10 نوفمبر 2024

رواية مطلوبة الفصول من الخامس وثلاثون للثامن وثلاثون بقلم الكاتبة الرائعة

انت في الصفحة 7 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

فتحتيلي الباب أول يوم شوفتك فيه .....أنا مش عاوزك تحبيني علشان خاېفة إني أخد مراد.......أو حتي إنك تحبيني علشان مضطرة تتعايشي معايا علشان مراد 
طالعها بثبات وهو يتمتم بتوسل 
أنا عاوزك تحبي سليم ....علشان سليم نفسه 
مش علشان أي حاحة تانية......عاوزك تحبيني وإنت مش خاېفة 
لم تستطع تصديق ماتسمع......سليم...... البارد .... القاسې.....الذي ظنته بلا شعور........ها هو يحبها
بدأ وجهها ېحترق و أحست برغبة في البكاء من السعادة وهتفت به بصدق 
مليكة سليم.....أنا بحبك علشانك إنت مش علشان أي حاجة 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لكن وجهه تجهم أكثر..... وقال بلطف
سليم إنت حاسة إنك بتحبيني علشان الفترة اللي قضيناها سوا 
هتفت به رافضة 
مليكةلا......لا
       
في أمريكا 
جلست نورسين تتناول طعامها وعاصم الي جوارها يطعمها في حنو بالغ 
وبينما هو منهمكا في إطعامها حتي لاحظ سقوط قطرة من الشوربة أسفل شفتيها 
أشار لها لتمسحها 
فضحكت وهي تعمد بيدها لتسمحها ولكنها مسحت جهة مختلفة 
إبتسم بمكر وهو يقترب منها كي يمسح ثغرها 
فباغتها بوضع يده أسفل رأسها وجذبها ناحيته مقبلا شفتاها في نهم 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تركها بعد لحظات قليلة كيلا يثقل كثيرا علي قلبها
إبتسمت بخجل ....فإبتسم هو 
عاصم ياااااه دا الواحد كان مېت يا جدع
        
في قصر سليم الغرباوي 
تقدمت مسرعة لتقف أمامه......وأخذت تمسح التقطيبة من بين عينيه بعدما وضعت ذراعيها حول خصره وأراحت وجهها على صدره الذي يرتفع و ينخفض من الإثارة  وقالت هامسة 
مليكة أنا حبيتك يوم لما مسحت دموعي وقولتلي إني أحلي من إني أعيط .......فاكر يوم ما جبت سلمي البيت...... ڠضبي وصړيخي وعياطي  اليوم دا كان من غيرتي عليك يا سليم .....يومها إتأكدت إني غيرانه وإني بحبك  
وقفت على أطراف أصابع قدميها لتطبع قبلة رقيقة علي شفتيه  ثم إرتمت بين ذراعيه وهي تحس بالراحة وإلتفت ذراعاه حولها وكأنهما القيد الفولاذي وتأوه بقوة
سليم يارب تكوني قاصدة كل حرف قلتيه يا مليكة ومتندميش عليها.......أنا مش هينفع أسيبك يا مليكة........مش هقدر 
أحست به يرتجف........وبكت من فرط سعادتها
متمتة بصوت متهدج باك فرط سعادتها 
مليكة أنا مش هسمحلك إنك تبعدني تاني ومش همشي تاني لو حتي إنت اللي طلبت 
أضاءت علامات الحب وجهه  و أحنى رأسه ليقبل جبينها ثم تحولت القبلة الى سلسلة من القبلات إنتشرت في كل مكان .......أحس كل منهما بشوق مرير الى الآخر.....وقد أدركا حبهما العظيم وتصاعدت مشاعرهما لدرجة الغليان 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
تراجع سليم  وأنفاسه ممزقة بالعاطفة
سليم مش هتتخيلي الڼار اللي كنت حاسس بيها لما ملقتكيش في الأوضة.....كنت حاسس إني ھموت 
أراح جبهته على جبهتها يداه متشابكتان عند أسفل ظهرها....... إتحد جسداهما معا وتابع بسعادة 
مش هتتخيلي إحساسي وأنا بتخيل الرجالة اللي كنتي تعرفيهم ولا حتي أخويا أنا.......وهو بيلمسك......كنت ببقي ھموت ......كنت بحس إني بغلي من جوايا وعاوز أجيبهم أقتلهم كلهم 
إبتسمت مليكة بخجل وأردفت 
مليكة ويا تري إيه شعورك دلوقتي 
أردف سليم بسعادة 
سليم أنا دلوقتي أسعد راجل في الدنيا كلها 
هتف في هدوء
وأنا كمان عندي إعتراف..... إنت أول ست في حياتي حتي خطيبتي الأولانيه عمري ما حسيت معاها باللي بحسه معاكي 
إحتضنته مليكة بسعادة 
مليكة خلاص إحنا ننسي بقي كل الي فات 
غمزها سليم بسعادة 
سليم إيه رأيك نطلع نكمل اللي بوظناه إمبارح 
شهقت بخجل وغزا الاحمرار وجهها وهي ټدفن رأسها في صدره 
فضمھا بين ذراعيه......وإنحنى ليقبلها وإندفع يصعد بها السلم فشهقت بخجل 
مليكةسليم....... حد يشوفنا.......دادة ناهد لو شافتنا هتقول إيه دلوقتي
أردف هو باسما بمكر 
سليم وإيه يعني.....ما يفتكروا اللي يفتكروه 
واحد بيحب مراته وواخدها وطالعين أوضتهم سوا 
لمعت عيناها بخجل وسعادة في أن واحد ودفنت وجهها في عنقه....... متشوقة لأن تعطيه ما تبقى من حياتها
      
في قصر الغرباوي 
دلف أمجد لقصر الغرباوي كالإعصار تماما ولم يكن لديه أي نية بالتراجع 
قابل قمر أولا فإبتسمت مرحبة به 
قمر أهلا أهلا يا دي النور إتفضل يا عمي
أجبر نفسه علي الإبتسام 
أمجد أهلا يابتي .....أمال فين عمك مهران 
إبتسمت هي في حبور 
هبعت عم مسعد ينادم عليه 
هتف أمجد يسأل بلهفة 
أمجد هو مش في الدار 
أردفت قمر باسمة 
قمر لع دا في الدوار مع ياسر
إبتسم وهو يتمتم في هدوء
امجد تمام يا بتي أنا رايحلهم وأبجي سلميلي علي الحاچة وجوليلها إني هاچيلها تاني 
إبتسمت وهي تومئ برأسها فرحل هو هدوء
              
                   الفصل السابع والثامن والثلاثون
دلف أمجد للدوار فوجد ياسر ومعه مهران وبعض الرجال....... رحب به الجميع فجلس هو بجوار مهران وياسر  وإستأذنهما في كلمة علي إنفراد 
ما

انت في الصفحة 7 من 14 صفحات