رواية ماستي ونوح الاجزاء الاخيرة بقلم ريتاج محمد
ببسمةومالة يعجب ونص
هاتي
نورياض انت طالع لزج كدة لمين
عبدة هعتبر نفسي مسمعتش حاجة يمراتي ياعثل
نورطب هش بقى مفيش أرقام يلا
عبدة بهزاراي هش دي انتي شيفاني دبانة قدامك
نورسين رفعت صباعها فوشة وقالت بقولك اي ياجدع انت
انا خلقي فمناخيري ومش وقت هزار
عبد الرحمن مسك صوباعها بايدة ونزلة
وعينها جت فعين بعض فمشهد رومانسي
روباميييييي يييي ييي روبامييييييييي روبامييي
نورسين قاطعة الشريرة راحت ضړبتة بكوعها فبطنة
وقالتمتخنزرش معايا عشان هقل منك خد فعلمك
انا مش عارف اخواتك مستحملينك ازاي اخواتك الكلمة دي رنت فعقلة افتكر ماسة وان هي لوحدها باليل والوقت اتأخر فقال
پصدمةيلهوي ماسة
وحري على برة
نورسين بغيرةماسة مين
عند ماسة كانت قاعدة شايطة من أخواتها والي زاد وغطى رضا بعد ما كانت طالعة الدور الي فوقيهم وقعد تبرطم بالكلام وهي طالعة
وهي مش طايقة عبدة و سليم
بعد مدة عبد الرحمن وصل وركن وطلع
لقى باب الشقة مفتوخ
اتخض على ماسة
دخل لقى ماسة قعداله على كرسي قدام الباب وهي بتقول لا والله لسة بدري ما كنت تصيع برة اكتر من كدة مهو مفيش بغلة قاعدة لوحدها بقى وفين البية التاني بيتسرمح بردة هو كمان
ماسة انا مش طيقاك
بجد مش طيقاك اطلع برة
عبدة بدهشةاطلع برة
ماسة خلاص ادخل جوة امشي من وشي اهم حاجة
عبد الرحمن انا مش فاهم انتي راكبك عفريت لية بس ماشي
هدخل
ودخل جوة عشان يغير
ف الوقت دا الباب خبط
ماسة قامت عشان تفتح وافتكرت سليم اهلا اهلا بالبية ما لسة بد بابا
إبراهيم بحدةاظن بقى كفاية كدة صياعة ويلا على بيتك
ماسة بهدوءما دا بيتي وبعدين فين الصيانة دي ان انا عايشة مع اخواتي دي تبقى صياعة
ابراهيم بحدة وڠضبمتبجحيش معايا عشان انا مش طايق نفسي وممكن البسك ف الحيطة
دلوقت ادخلي كدة زي الشاطرة لمي اي حاجة ليكي هنا ويلا على شقتنا
كف رباعي خماسي سداسي سباعي الأبعاد نزل على وش ماسة
وإبراهيم قال بعصبيةانا ميتقليش لا يروح امك
انا يتقالي حاضر ونعم وبس
يتقالي اي
ماسة مسكت خدها وعنيها دمعت ومتكلمتش
إبراهيم مسكها من ودانها بقسۏة وهو بيضغط عليهم جامد وقالمش سامع بيتقالي اي
ماسة بعياط وحشرجةح حاضر ونعم
ابراهيمحلوة يلا بقى ادخلي هاتي هدومك
ماسة
ابراهيم وهو بيضغط على ودنها اكترقولي حاضر
ماسة بضعفح حاضر
ساب ودنها وزقها جامد لدرجة انها وقعت عالارض من أثر زقتة
دخلت جوة بس بدل ما تروح على اوضتها
راحت على اوضة عبد الرحمن كن غير ما تخبط
كان هو بالبنطلون ومش لابس التيشرت وكان لسة هيروح ياخدة من الدولاب
ريتاج محمد
علفكرة التفاعل بدأ يقل
38 ماسة النوح ال
كان هو بالبنطلون ومش لابس التيشرت وكان لسة هيروح ياخدة من الدولاب
بس لقى ماسة جاية علية وبتحضنة جامد وبتعيط
عبد الرحمن بقلق وهو بيحاول يطلع راسها من حضنة يشوف وشهافي أيه
ماسة بشحتفة وهي دافسة راسها فصدرةمش عايزة امشي من هنا
عبد الرحمن وهو مين هيمشيكي يعني بصيلي وقولي
ماسة من غير ما ترفع راسها
وبعياطبابا برة يا عبد الرحمن وضړبني جامد وشدني ج جامد من وداني
وقا قالي ك كفاية صياعة ويلا عالبيتماسة بعياطبس دا دا مستنيني برة عالباب
عبد الرحمن طب اوعي كدة اما اخرجلة
ماسة بعياط وهي بتمسك فيو اكتر
لا متخرجش يا عبد الرحمن
عبد الرحمن بحدةانتي اتهطلتي ولا ايه هو ايه الي متخرجش يا عبد الرحمن
هو ياكلني ولا ايه
ماسة لا بس عشان متتخانقوش
عبد الرحمن بعدها براحة وهو بيقولياستي ابعدي بس كدة
وخرج
كان ابرهيم لسة واقف عند الباب وقال بصوت عاليكل دة يابنت الكلب جوة
عبد الرحمن بحدةيانعم فية حاجة
إبراهيم عمل نفسة مش شايفة ولا سامعة وقال بتجال لوجودةمتنجزي يابت انتي بدل ماجي اجيبك من شعرك
عبد الرحمن بزهولتجيب مين من شعرها لامؤخزة
ابراهيمونت مالك انت هو كان حد وجهلك كلام
عبد الرحمن طب شوف انت رايح فين ياعمي عشان مفيش حد هيخرج من هنا
ابراهيمونت مال امك بنتي وانا هاخدها ڠصب عن عين التخين
ومحدش يقدر يتكلم
عبدةطب وفر على نفسك الكلام وامشي عشان متتعبش معايا
عشان كل دة عاملك اعتبار ومحترم انك عمي
إبراهيم بتريقةلا ونبي تعالى خدني قلمين يلا غور يلا شوف انت رايح فين
وناديلي بنت الكلب دي من جوة
عبد الرحمن بضحك دانت شكلك فاكرني بهزر بقى وبحدة مفاجأةقولت مفيش حد هيخرج من هنااااا
ابراهيم الكلام دة تمشية على نفسك مش عليا
عبدة بسرسجوالي خلق الكون ما هتخرج من هنا والي عندك هاتو
وقصر معايا ياعمي عشان انا لساني زفر
ومتربتش
إبراهيم بقسۏة وصوت عاليمهو لو الكلام مش جايب همة يبقى بالأفعال ياروح امك
وراح زقة جامد ودخل بسرعة عشان يجيب
ودخل عند ماسة بسرعة وجابها من شعرها وهي اصلا كانت قاعدة بټعيط
مسكت ايدة الي على شعرها بۏجع بسبب انة كان ماسكها جامد وهي بټعيط
عبد الرحمن عروقة برزت وكان لسة هيروحلة يوريلة وهو اصلا كان جاب آخرة منة من كل الي بيعملة فيها
بس فجأة لقى حد مسك ايد إبراهيم وهي على شعر ماسة بهدوء وشالها جامد وزقة لدرجة ان إبراهيم رجع لورا
وخد ماسة وراة
الي مسكت فية پخوف من إبراهيم
إبراهيم بتريقةويطلع مين الجميل هو كمان
سليم دير وشة وهو بيضحك ضحكة جانبية مستفزة وقال وهو بيبصلة معقول مش عارفني يا هه بابا
ابراهيم اصلاااااا
طب غور بقى من وشي وهات البت
ومد ايدة ياخد ماسة لقى سليم مسك ايدة قبل ما توصل لماسة
وهو بيقول بضحكةالعنوان غلك ياحج
مفيش خد هيروح معاك
ابراهيم بشخيط هو انا مش هعرف اخد بنتي ولا ايه اوعيييييي وزقة جامد
بس سليم كان عامل زي الحديد متحركش
سليم خلصت مفيش حد بردك هيروح معاك
تبرايهم بص لماسة بغل وحرفيا كانت بصتة وحشة اووويييييييي وقال بزعيق ېحرق ابو الي جابك دنا لما امسكك هطلع ا
ماسة كانت خاېفة اوي فمسكت ف سليم اكتر
سليم كز على سنانة وقال انت ملكش حد هنا اتفضل براااا
ابراهيماوعا ياعم وزقة عشان ياخد ماسة
بس على غير المتوقع سليم هو الي زقة وزقة جامد وقال بصوت جهوريهووو فيي اييييييييه مش قولتلك مفيش حد هيروح معاك لازم اعيد وازيد عشان تفهم
اتفضل اطلع بررة
إبراهيم راح عند الباب وكان خارج بس لف ورفع صباعة السبابة ووجهة عند وش ماسة وأقل بتحذيرانا ماشي بس ورب العزة لو شوفتك ف اي مكان ولمحتك ل
ويانا يانتي يابنت الكلب
ومشي
ورزع الباب وراة
ماسة راحت قعدت على الكنبة وهي بتقول بعياطهو انا لية حظي كدة انا والله معملتلوش حاجة عشان يعاملني كدةهو لية بيكرهني
هو انا عملتلة ايه هو انا وحشة يارب اموت عشان يستريح
عبد الرحمن و سليم بسرعةبعد الشړ
متقوليش كدة