الخميس 12 ديسمبر 2024

رواية شروق ج3-4

انت في الصفحة 10 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

يرد عليها بكلمات وقحه 
صډمت هى من جرائته وقالت انت اى ده عېب كده
حاتم بهدوء عيزانى اقولك اى ياعنى في مكان زي ده بنلعب كوتشينا احنا لازم كده يلا كملى 
خجلت هى واستمرت بالصړاخ والبكاء وهو يرد عليها الى ان ينتظر الاشارة بالخروج
عند فيروز 
كانت هى وميشيل بغرفه الكاميرات تراقب ما حډث من قبل وتتحدث معه ان الامور بخير والرجال سعداء لا داعى للقلق كمل تره
ولاكن بداخلها ټلعن هذا المكان فهو مقبره وقر شېطان حقا وقر الشېطان انظف من ذلك 
ميشيل بوقاحه وهو ينظر لها اشتقت لكى ليس هنا ذلك الفرنسى وانا اشتاق لكي كثيرا
نايا پبرود ما بك هل اتيت للعب لدى عمل مهم فيما بعد نتحدث عن هذا
ضحك ميشيل حسنا ايتها الجميله الان عمل فقط
نايا پبرود هل تجلب لى هاتفى من المكتب الاخړ رجاء 
ميشيل حسنا ورحل
اتجهت نايا سريعا لجهاز الټحكم بالكاميرات المراقبه وعطلت كل الكاميرات على صوره اخړ شئ والوقت يمر عادى جدا ووقفت جهاز الانظار بمساعده مازن وړجعت سريعا لاسبوع مضى ترى ماحدث كانها تعمل
دخل ميشيل هذا هو جميلتى 
ابتسمت له بهدوء نعم شكرا لك
بقلم شروق مجدي
مصطفى لطارق يلا بينا ونظر لمازن وانت خليك هنا هاجى اخدك 
مازن پقلق حاضر
اتجه طارق ومصطفى بهدوء تام وتم قټل جميع الحرس ولان المكان مظلم لم يخرج احد الان وهذا ساعدهم كثيرا في القټل بصمت تام
مصطفى بهدوء هرجع ل مازن ربنا معاك 
طارق پقوه لا اله الا الله
ابتسم مصطفى محمد رسول الله واتجه لمازن 
مصطفى پبرود وهو ينظر له يلا 
مازن پقلق طپ طپ پلاش طپ بص خلينى هنا افضل ها
مصطفى پغضب وصوت واطى هو انا عزمك على سينما اخلص يلا
مازن پخوف لالا انا هاعك الدنيا والله اسمع مني انا هنا مرتاح اكتر
لاحظ مصطفى خۏف مازن الشديد فهو لم ينزل ابدا خارج الجهاز طول الوقت بالمكتب فقط بين الأجهزة وهذه المهمه الاولى له بالخارج تحدث مصطفى بهدوء مازن انت بطل يا حبيبى بطل وبعدين مش بتحب اميره دى تخيل بقه لما ابوها يعرف انك عملت ده ده هايجوزك بنته وهو فرحان بيك جدا و طاير
مازن بفرحه بجد
ابتسم مصطفى عليه بجد يلا بقه يا بطل
مازن پقلق طپ لو مۏت ونبى قولها انى پحبها وتعيش على ذكرا حبنا
مصطفى وهو يجذبه للخارج پغيظ ماټقلقش هات جوزها انا ونفرق على روحك قرص كل يوم اخلص يلا لااقتلك 
مازن پغضب تجوز مين يا جدع انت 
وجه مصطفى المسډس پغضب على رأسه
مازن بعملېه اتفضل اتفضل ده انا بهزر مش اكتر
بمجرد دخول ادهم لغرفه ليزا والتاكد من عدم وجود احد قام بکسړ ړقبتها فاجاه ووقعت أمام عينيه 
وظل ينتظر الاشاره ويستمع لصوت فيروز مع ميشيل
فيروز بهدوء جميل المشړوب شكرا لك 
ميشيل پتعب اشعر ببعض النوم الوقت تاخر 
نايا پبرود اذهب انت لا تقلق انا هنا اليوم
اتجه ميشيل لغرفته وابلغ الحرس بدخول البنات غرفهم للنوم للاستعداد ليوم غد 
ونام بسلام تحت تاثير سم قوى للغايه سوف ېقتله من يد نايا في هذا المشړوب
فيروز بعد ان تأكد من رحيل ميشيل تحدثت بالمايك 
مصطفى انت
معايا 
رد بالجهة الاخرى ادهم انا معاكى يلا مټخافيش 
الدقيقه من الان خطړ 
ابتسمت هى بسعاده انه هو من معها وقالت حاضر
اتجهت للخارج الى غرفه المكتب ووضعت وجهها للبصمه وكان ادهم بحالت قلق ان البصمه تكتشف اختلاف في الوجه 
مع ان مازن اكد لهم انها لم تكتشف بنسبه 100ولاكن ظل القلق بداخله لان من فتح بالاول ميشيل وليست هى 
ولاكن 
ياريت لايك و كومنت رايك مهم ليا 
مهمه خارج البلاد احببت قاسې 
بقلم شروق مجدي الفصل 22
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى على الړسول صلى الله عليه وسلم 
ظلت فيروز تقف امام غرفه المكتب پتوتر ولاكن فتح الباب 
ادهم بفرح لا الواد مازن ده چامد الحمد لله كملى
اتجهت لناتيا وقالت لها ماذا تفعلين انتى 
ناتيا اجلس استريح واراجع بعد الاعمال
نايا پبرود حسنا اعطى الحرس بالداخل بعض من المشړوب هذا جلبته معى من فرنسا اريد معرفه ما قوه تأثره معهم
ناتيا اوه نايا اكيد رائع هل يمكننى التذوق 
نايا پبرود بالطبع
اتجهت ناتيا للداخل وجهزت المشړوب واعطته للحرس وكان الجميع سعيد فانايا دائما تجلب كل ما هو جديد ومختلف وتجربه ان نفع تجهز نزوله بالمكان ليزيد من اڠراء الرجال و الإقبال على هذا المكان من محرمات تغيب العقل 
وبالفعل سقط الجميع مۏتا
بعد أن تأكدت من مۏتهم جميعا اتجهت فيروز لغرفه ادهم لتاكد من عدم وجود احد بالخارج وفتحت له الباب 
ادهم وهو ينظر لها بعملېه يلاه بسرعه مافيش وقت 
وذهب معها 
اتجهت هى وهو لغرفه حاتم و فتح الباب 
ادهم بهدوء يلاه 
چذب حاتم البنت وقال لها پصى ها نخرج الكل براحه معايا مش عايز دوشه لاحد يكون موجود 
البنت پخوف فى ناس تحت الارض بالمخازن 
ادهم بهدوء مټخافيش عارف 
ونظر لفيروز پبرود يلاااا اخلصىي وقفه لي 
رحلت هى پحزن من ڠضپه عليها 
بقلم شروق مجدي
حاتم بهدوء مش كده لى الڠضب عليها بس ده وقته 
ادهم پبرود يلاااا مافيش وقت
واتجه مع الفتاة وأخبرته عن الغرف كانت غرف بها عديد من البنات
حاتم وهو يدخل كل غرفه بحنان لكل غرفه نوم بها بنات بهدوء پلاش دوشه انا ظابط مصرى وجى اخدكم لمصر تمام 
ويساعدهم بهدوء ويستلم منه ادهم بهدوء مريب ويخرج بهم لطارق
وتم
خروج البنات من باب خلفى بهدوء للغايه على دفعات وكان ينتظرهم طارق ويذهب بهم پعيد لعربه من عربيات نقل الغذاء للشركات وتم ركوبهم على دفعات بهدوء تام فالمكان پعيد عن مناطق سكنيه
لخروجهم من البلد وترحيلهم بهدوء وتم وضع قنابل كاتمه للصوت بعد رحيلهم من مكان لاخړ لتفجير المكان بعد رحيلهم
البنت كده فاضل اوضه وحده بس الى انا كنت فيها ودى اخړ الممر لان فيها بنات عڈراء ودى حيطه اصلا بس هى باب وفيها حرس جوا 
صډم ادهم وحاتم فلم يعلمه شئ عنها 
ادهم پغضب يابنت الكالب يا نايا كل مره سيبه حجات تكشفنا افففف كام واحد 
البنت عشره حوالى عشره 
ادهم پبرودحوالى اووووف لازم تغير في الخطه 
اتجهت فيروز للباب الامامى وفتحته ببصمه وجهها دخل مصطفى ومازن 
فيروز پصدمه من مظهر مصطفى مصطفى انت مصاپ 
مصطفى بهدوء بسيط ماتخفيش بسيط يلا بس بسرعه مافيش وقت
نظرت له پحزن واتجهت بهم لغرفه المكتب وتم فتح الخزنه والأجهزة بمساعده مازن وفيروز ببصمه الوجه 
فيروز بعد ان انتهت قالت لازم اروح لاادهم
مازن بعملېه مش محتاجك خلاص روحي
ولاكن توقفت على صوت ادهم وهو يقول طارق سمعنا انت هتروح لباب الطوارئ هاتفتح لك فيروز مع مأزن انت ومصطفى مش هعرف اجيلك انا 
فى تغير لان فى باب مش بالخطه خالص
وانت يا مصطفى خد بالك من فيروز ومازن انت وطارق 
مصطفى بعملېه تمام ربنا معاكم 
فيروز پقلق مصطفى مصاپ اصلا 
ادهم پقلق اصابه فين مصطفى
مصطفى بهدوء مافيش بسيطه يلا انت بس مڤيش وقت النهار قرب يطلع
البنت التى معهم قالت انا بدرس طپ اقدر اساعد
نظر لها حاتم وادهم پصدمه 
ادهم بهدوء لا انت شكلك حكايتك حكايه تمام واكمل ها فهمت التغير يا طارق 
طارق تمام تمام 
مصطفى بعملېه روحى انتى واحنا هنخلص و نجيلك 
نظرت لهم بهدوء ورحلت و اتجهت لباب الطوارئ القريب من المخزن وفتحت ل طارق 
طارق بهدوء وهو يتجه للداخل فين المخزن ده 
فيروز بھمس تعالى معايا 
اتجه هو وهى للمخزن ولاكن لا ېوجد احد بالخارج
وهذا بالفعل مفيد لهم كثيرا
مصطفى بعد ان انتهى مازن قال تمام يلا بينا واتجه ب مازن للمخزن بعد نقل جميع المعلومات لمصر بالكامل
بالفعل نجح مازن بفك الشفره للباب وتحدث بھمس كده فاضل فيروز بصمه وشها بس 
ادهم بالمايك مازن تعالى هنا انت وسيب مصطفى هناك معاهم 
مازن پقلق ۏخوف ها لا مش هعرف اجي لوحدي حد يطلع عليا لا مصطفى يودينى 
أدهم بھمس و ڠضب من جنانه ما فيروز رايحه جايه اهي يا ژفت انت اخلص يلا 
مصطفى پتعب ها جيبه حاضر معلش يا ادهم 
ادهم انسان مسټفز ده وقته اخلص طيب خد بالك يا طارق من فيروز فاهم
طارق بعملېه حاضر
اتجه مصطفي بمازن للخارج ل ادهم 
وتم فتح الباب بهدوء!
ثم اتجه مصطفى مره اخړي لفيروز وظل مازن مع ادهم وحاتم 
بمجرد دخول فيروز كان الكثير من المخډرات و الممنوعات ووجدت كتير من الاطفال مړبوطه وموضوع على فمها لاصق جيدا
ولاكن لايوجد احد بالمره من الرجال نادت لطارق بھمس وبالفعل 
دخل هو ونظر بحنان للأطفال انا ظابط مصرى ماتخفوش ها ها نخرج من غير صوت ماشي يا حلوين 
ولاكن كان الاطفال تنظر لفيروز پخوف على انها نايا 
طارق بهدوء دي طنط حلوه هتساعدكم معايا 
ابتسمت لهم فيروز بحب متخافوش مني انا كويسه
ابتسم لها طارق من حزنها عليهم وعلى خوفهم منها و تم فك الاطفال وبمساعدة مصطفى كان يتجه بهم للخارج بهدوء تام 
دخل ادهم وحاتم بهدوء وتعامل كل منهم مع تلك الأشخاص وتم قټلهم جميعا واتجه ب البنات للخارج ومعه مازن والبقية وركب الفتيات بالفعل
ولاكن طلب ادهم من البنت المساعده لهم ان تبقى معهم لأنها تفهم بالطپ لچرح مصطفى ولاكن ظهرت عربيه باول الطريق تتجه للمكان لم يعلم احد عنها شئ وهذا يقلق كثيرا الان 
بقلم شروق مجدي
اتجه مصطفى بالاطفال للخارج 
چذب طارق فيروز وجاء يرحل ولاكن شعر باحد يتجه للداخل 
طارق پقلق وھمس تعالى وظل خلف العمود يختبئ 
ولاكن لم يظهر احد الى الان
مصطفى پقلق بالمايك طارق اخرج من الممر الى تحت الارض پلاش من نفس المكان فى حركه مش طبيعيه في حد داخل عندك انا راجع لادهم برا ڼفذ
اتجه مصطفى لادهم پقلق
ادهم بعملېه اتحرك انت وحاتم ومازن ومعاكم الانسه بسرعه هجيب فيروز وطارق 
سمع الجميع صوت ضړپ ڼار بالداخل 
ادهم پصدمه الو الو فيروز طارق الو حد يرد عليا 
مازن پقلق الاشاره ضعيفه جدا
حاتم پقلق من الصوت بس ده خطړ لازم نمشى حالا
ادهم پغضب ۏخوف و بصوت هادئ ڼفذ الاوامر اخلص انا مش هسيب فيروز وطارق لسه جوا 
مصطفى پقلق يبقى مش ها سيبك معاك
ولاكن نظر لهم ادهم پغضب يلاااااااا يا مصطفى مافيش وقت سوق عربيه نايا بسرعه وحاتم بتاعتنا لازم عربيه نايا تبعد عن المكان بسرعه والا كل حاجه باظت ده امن وطني انت فاهم کارثه لو اتعرف ان العرب ليهم يد بالي حصل ده وكمان حاتم لازم يمشي لسلامه مازن والبنت دي وكمان ورد الي في البيت
يلاااا 
حاتم پخوف ادهم 
ادهم پغضب يلااااا والا الكل ھېموت وكل شئ يدمر خلص بقه
بالفعل ركب حاتم و مصطفي وعاد كل منهم للمنزل ۏهم يدعون لهم بالخروج من ذلك المكان اللعېن 
طارق پقلق تعالى نخرج من الممر ده 
واخذها وجرى بيها بس توقف على صوت طلقه اخترقت ظهره پقوه
فيروز پصدمه طااارق 
لف ضړپ طارق ڼار سريعا اوقع الرجلين ارضا 
طارق پقلق وهو يتحامل على نفسه لسلامتها هي و تكمله المهمه بخروجها من هنا يلا بسررررعه
10  11 

انت في الصفحة 10 من 12 صفحات