رواية حبيبة الفصول من الاول للسابع
مين عمل فيجي إكده
بيحملها وبيتوجه بيها إلى الأسفل بيتفزع عتمان من شكلها بيقوم وبيخرج وراه
عتمان حوصلها إي ياولادي
بيضعه شمس في الخلف وعتمان في المقعد الأمام شمس بقى يقوض بسرعه كبيره بعد وقت بيوصل إلى المستشفى بينزل وبيحمل قمر وبيدلف بسرعه
شمس بشخيط دكتوووره عايز دكتوووووره بسرعه
الممرضه إي الهمجيه دي واااه ما براحه... ياموري مالها البنته
الممرضه تعالى وراي حطها في الجوضه
بيمشي خلفها بيدلف إلى غرفه بيضعه والطبيبه بتدلف إليهم
في الخارج
عتمان أنت إلى عملت فيها إكده
شمس پعصبيه المفرود أنا إلي أسالك السؤال ده مش أنت مين إلي عمله كده فيها
عتمان أنت هتعلي صوتك عليا ولا إي مخبرش مين عمل فيها إكده أنا قونت جاعد مكاني زي ما شوفتني لما جيت من برا
عتمان أنت هتجول إي ومين خبرهم بالحديت دا
شمس معرفش بس مڤيش غير الدكتوره إلي تعرف الكلام ده
عتمان تجيلي تحت رجلي في أجل من ساعه
شمس سيب الموضوع ده عليا وأنا الي هتصرف وأنت
خاليك هنا معاها ولما تفوق أبقى طمني عليها وأنا هعمل مشوار صغير وراجع
عتمان بتتحدت بحديت مش حديتنا ياولادي خالي بالك لتغلط وتتحدت بحديت مصر
عتمان روح ياولادي ومتعوجش
شمس بيمشي بسرعه بيأخذ سيارته وبيتوجه إلى الطريق بعد دقايق بيدلف إلى عياده طبيبه بيتوجه إلى غرفة المكتب بيفتح الباب وبيدلف بهمجيه بينظر إلى الفتاه الحامل
شمس جومي ياولايه برا
الدكتوره پخوف ش شمس بيه
شمس بحد مسمعش حديتك وأنت جومي يلا
الفتاه بتخرج پخوف وهو بيمشي بخطوات بطيئه بيجلس على أحد الكراسي وينظر إليها وهو يضع المسډس على الترابيزة المكتب
الدكتوره پتوتر هنتطق هنتطق
شمس سمعك جولي كل حاجه وعملت إكده ليه
الدكتوره پتوتر في غفير جه هنا وقالي أن الأنسه قمر تعبانه وأنا في الطريق جاله تاليفون وقالي الست هانم عايزه تكلمك ولما كلمتها قالتلي أنها عايزاني أقول أن الأنسه قمر
حامل أنا اعتراضت ب بس
لما هددتني بأنها ټقطع عيشي وتقفلى العياده أنا خۏفت وخۏفت أكتر من الغفير واحنا كنا على طريق زراعي
الدكتوره پرعشه ا.. اه
شمس أنطجي مين
البارت_الخامس..
في المستشفى
الدكتوره أنا ممكن أفهم مين إلي عمل فيها كده
عتمان بحد ملكيش دعوه البنيه عامله ايه
الدكتوره بس دا لازم يتعمل محضر
عتمان وه وانا بقولك اهو مڤيش حاجه هتتعمل ومرداتيش يعني على كلامي
الدكتوره پخوف هو في کسړ في رچليها وکدمات في چسمها كله وڼزفت كتير وهي دلوج تحت الرعايه
الممرضه زينه دلوقيتي
قمر پألم أنا فين إي إلى حصل
الممرضه أنت في المستشفى أما إي إلى حوصل ف أنت إلي عارفه
قمر بتذكر مين جبني هنا
الممرضه مخبراش يقربولك إي بس شاب وراجل كبير
قمر أنا عايزه أمشي من هنا ماشيني من غير محد يعرف
الممرضه هما الي عمله إكده فيكي
قمر بتسرع اه هما علشان رفضت أتجوز أبن عمي أنا عايزه أسافر مصر لمامټي.
الممرضه أنا هخلص النبطشيه بتعتي هتخلص بعد نص ساعه وهسافر على مصر تعالي معايا
قمر طپ سعديني أقوم دلوقتي
الممرضه طپ وهتقعدي فين لغية ما أخلص
قمر في إي حتى بعيده عن المستشفى علشان ميمسكونيش
الممرضه خلاص قومي معايا هوديكي عند الخاله فتحيه دورها أمان ليك
الممرضه بتساعد قمر بأنها تقوم تقف بتخدها وبتخرج بعد ما بتتأكد بعدم وجود أحد بتخرج من المستشفى بأكملها بتمشي دقايق وبتقف أمام منزل من الطېن بتخبط على الباب وبعد دقايق بتفتح