رواية حسنا الفصول 1-2-3
بكره .
عز الدين ماشي ي حبيبتي خدي بالك من نفسك .
حسناء بإنصياع حاضر .
بعدما أغلقت حسناء الهاتف سألتها نجوي بترقب إنتي ماروحتيش بقالك يومين ليه ي حسناء إنتي كنتي تعبانه .
حسناء وقد إمتلأت عيناها بالدموع لأ أنا ماكنتش تعبانه ولا حاجه ....كنت مشغوله بس ف تنضيف البيت .
نجوي وهي تربت علي كتفها ربنا يعينك ي حبيبتيحسناء ي رب ....أنا طالعه بقي ي طنط عايزه حاجه. نجوي لأ ي حبيبتي شكرا ....بس خلي بالك من نفسكتركتها حسناء وصعدت وعندما دخلت قالت نعمه مين اللي كان عايز يكلمك .حسناء دا صاحب البيت اللي بشتغل فيه .نعمه كان عايز إيه يعني .حسناء كان بيسأل هرجع الشغل تاني إمته .نعمه طب يلا ي ختي روحي حضري الغدا . في قصر السيوفي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الفصل الثالث
أتمني لكم قراءة ممتعة
إستيفظت حسناء بنشاط لتتوضأ وتصلي الضحي وقامت بإعداد الإفطار قبل أن يستيقظ أحد ووضعته علي الطاولة ونزلت مسرعه لكي تصل باكرا . سارت في الطريق الذي تسلكه دائما وأثناء سيرها تذكرت بأنها لم تذهب الملجأ منذ فتره فهي برغم صغر سنها وصغر ډخلها إلا أنها دائمة التبرع له .....كانت ستذهب لكن عندما نظرت في ساعتها وجدت أنها إن ذهبت ستصل عملها متأخره .....لذا قررت أن تستأن مبكرا اليوم .....بعد وقت طويل من عناء المواصلات وصلت أخيرا القصر .....وجدت البوابه مفتوحه علي غير عادتها وهناك صوت مياه يأتي من بعيد فتتبعت الصوت إلي وصلت