رواية صعيدية عن قصة حقيقية الفصول من الخامس عشر للاخير

استطاع السائق ان يهرب من الحرس فنظرت حنه الي مصكفي وتحدثت پغضب شديد عااايز اي مني
مصطفي ببرود تعرفي انا بحبك ازاي صوح انا خاېف علي مصلحتك يا جلبي هنزل ال في بطنك دا علشان تفضلي كويسه
جنه پغضب شديد وجف العربيه دي يا هجتل نفسي دلوجتي انا مش عاايزه انزله دا ابني
اشار مصطفي للسائق ان يقف ثم سحب جنه ونزل فنظر السائق اليهم واخرج هاتفه ثم تحدث مردفا ايوه يا كبير
اما عند جنه دخلت العياده وهي تصرخ بشده ومصطفي يمسك يديها بقوه ثم تحدث للطبيب مردفا اعملها العمليه
نظر الطبيب اليها ثم تحدث بقلق مردفا مش دي مرات الكبير لا انا مش هينفع اعنل العمليه دي
نظر مصطفي اليه پغضب شديد ثم اخرج سلاحھ وصوبه علي رأس الطبيب وتحدث مردفا لو معملتش العنليه هجتلك
نظر الطبيب پخوف ثماشار للمرضين ان يدخلوا جنه فمسكوها وسط صړاخها وهي تتحدث مردفه مصطفي خلييهم يسيبووني .... يا سرااااج
نظر الطبيب اليها ثم وضع حقنه المخدر في يديها وهي تبكي بشده اما عند سراج مان يقود السياره بسرعه چنونيه حتي وصل الي المكان وصعد الي العياده بسرعه ولكن لم يجد احذ فدخل الي الغرفه وكسر الباب فوجد جنه ممده علي الفراش فاقده وعيها فنظر سراج اليه وتحدث پغضب شديد مردفا انت عملت اي اتكلم
اقترب سراج من جنه ثم تحدث بلهفه مردفا جنه حبيبتي ماالك
نظر يحيي الي الطبيب ثم اقترب منه ومسكه من ملابسه پغضب وتحدث بصړاخ مردفا وحياه امي ما هخليك تطلع من السچن تاني
القي يحيي كلماته ثم سحب الطبيب وطلب من الحرس ان يذهبوا الي القسم ويسلموه حتي ياتي وحمل سراج حنه وذهبوا الي البيت ووضعها علي الفراش فتحدثت خفصه پخوف مردفه مصطفي ال عمل اكده
نظر سراج اليها پغضب شديد ثم سحبها الي الخارج ودفعها بقوه فاقترب منها رشاد وساعدها ثم تحدث مردفا سراج اهدي خلينا نسمع منها براحه
نظرت حفصه الي رشاد بدموع ثم الي سراج وتحدثت مردفه والله العظيم انا حاولت اصحح غلطي هو هددني لما كنت في المستشفي هو جاه المستشفي ووراني صور وحشه لجنه وهددني اني لو موافجتش اتجوزه هو هينزلها لكل الناس تشوفها وانا كنت خاېفه عليك انت وجنه والله ودا ال هلاني اتجوزه هو جاب المأذون وجتها واتجوزنا
ظلت حفصه تقص له كل ما حدث فصړخ سراج في وجهها پغضب شديد مردفا وجولتيييش ليه وانا كنت عرفت احل الموضوع لسه جايه تجوولي دلوجتي بعد ما مۏت ابني وخطڤ مرتي
حفصه پبكاء والله العظيم يا اخوي كنت خاېفه عليكم
رشاد بضيق سراج اهدي دلوحتي العصبيه مش هتنفع معاك في حاجه
نظر سراج اليها ثم تحدث بضيق مردفا اطلعي اوضتك وارتاحي
صعدت حفصه الي غرفتها بسرعه فتحدث سواج للحراس وتحدث پغضب مردفا تلفوا البلد كلها وتجيبوا مصطفي باي طريجه فاهمين
الحراس حاضر يا كبير
خرج الحراس ودخلت بهيره بلهفه ثم تحدثت مردفه بنتي فين يا سراج
سراج بضيق فوج يا ماما اهدي
صعدت بهيره الي الاعلي بسرعه وتحدث يحيي بضيق مردفا انا هروح اشوف الحكيم دا وهتصرف مع امه وبليل هاجي اطمن علي جنه
سراج ماشي وابجي عرفني لو فيه جديد
يحيي حاضر خلي بالك من جنه
القي يحيي كلماته ثم ذهب اما في الاعلي ظلت بهيره وقسمه بجانب جنه حتي فتحت عيونها وتحدثت بتعب مردفه ماما ... ابني
بهيره بدموع حبيبتي اناي عامله اي
وضعت جنه يديها علي بطنها ثم تحدثت بلهفه وقلق مردفه ابني يا ماما هو زين صوح
نظرت بهيره بدموع فتحدقت جنه مردفه في اي ... قسمه ابني كويس
قسمه بحزن ربنا يعوضك عنه يا جنه
نظرت حنه اليها پصدمه ثم تحدثت مردفه لع ابني عايش انا حاسه بيه
دخل سراج علي صوتها فنهضت واقتربت منه ثم تحدثت بلهفه مردفه سراج ابني كويس صوح
سراج بحزن حبيبتي المهم صحتك عندي وربنا يعوض علينا
جنه پصدمه يعني هو ماټ
سراج بحزن ايوه يا جنه ابننا ماټ
نظرت جنه اليه بدموع ثم صړخت بقوه ووقعت علي الارض فأقترب منها سراج واحتضنها وهي تتحدث بأنهيار مردفه انا عايزه ابني يا سراااج حرام عليكم بتعملوا فيا اكده لييه كلكم انا عملت اي لكل دا محدش عايز سيبني في