رواية رائعة 3 ج2 الفصول من الثالث عشر للثامن عشر
فين العقد .
وزع امير نظره بينهم ثم قال بحديه
_سلمت الورقتين لحلا يعني هي بس اللي في ايدها تخرجه.
هتفت امل وسامي بصوت واحد
_اييييه!!!
_________________
في احدي المحلات الشهيره لبيع الملابس
نظر لها فارس وهي تنظر امامها بجمودفقال لها بأمر
_انزلى .
ترجل فارس من السياره ونظر باتجاهها مره اخرى ومازالت فى مكانها لم تتحرك فتقدم منها بخطوات جاده وفتح لها الباب وهو يقول پحده
_انا مش قولت انزلى يادكتوره!!
نظرت له فرح بحنق ثم فكت حزام الامان عنها وهمت لتنزل ولكنه كان الاسرع حينما جذبها من يدها بتملك ثم اغلق الباب بقوه وجرها خلفه وهو يدلف بها الى داخل المحل ليبتاع لها بعض الثياب.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_اهلا وسهلا بحضرتك حضرتك تطلب حاجه معينه !
نظر فارس الى فرح ثم ارجع بصره للعامله وهو يرد على العامله بجديه
_عاوز هدوم خروج للمدام وتكون مناسبه للمحجبات.
اومأت العامله برأسها واشارت لهم بالدخول ثم اخذت تقلب في الثيابببنما اخذت فرح تتأفف بضجر ثم قالت بحنق
_سيب ايدى بقا هو انا ههرب منك .
لم يرد عليها فارس ولم يهتم لحديثها بينما كانت العامله تنظر اليه من الحين والاخر لفارس باعجاب وكذلك باقى العاملات فاخرجت له فستانا يضيق من عند الصدر الى الخصر ثم يبدأ بالاتساع للاسفل باللون الفيروزى فقطب فارس جبينه بعدم فهم وتعجب من العامله من انها تعرض هو عليه الثوب وليس لفرح فهتف بها پحده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لوت فرح فمها بضيق من عجرفته الزائده بينما ابتلعت العامله ريقها وهى تعرض الفستان امام فرح فلم تتحدث فرح وشردت فضغط فارس على كفها قليلا وهو يقول بجمود
_ها يا دكتوره عجبك ولا لا!!
نفضت فرح يدها پعنف من قبضته وهي تقول بعصبيه
_لأ وانا مش عاوزه منك حاجه وعاوزه امشى.
تعجب العاملات من عصبيتها ونظرن اليها جميعا پحقد فهى متزوجه من ذلك الشاب الوسيم وتكون رافضه له بينما قبض فارس على كفه پعنف عندما علا صوتها عليه وامام العاملات اخذها بعيدا عنهم فقال بهمس وهو بجز علي اسنانه
بعد مرور ساعه كامله تقريبا والعامله تعرض عليه الثياب ولكن كان تائها بشده فما ادراه هو بملابس الفتيات ففستان عقد قرانها جعل العامله تختاره لها حك مؤخره راسه بضيق ثم نظر لها وجدها تجلس علي المقعد بكل برود وتأفف بينما هو اغتاظ منها ولم يريد ان تنتصر عليه بينما شاهدن الفتيات العاملات بالمحل حيرته فابتسموا بشده عليه ونظروا الي فرح بغيظ ظنا منهم انها مغروره تتكبر علي زوجها تقدمت احداهن منه ثم جلبت لها ملابس للخروج قائله باحترام
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
اخذ فارس يتفحص كل الملابس التي عرضت عليه فاعجب بذوقها ثم ابتاع له اربعه اطقم وشكر الفتاه التي ساعدته ثم نظر لفرح قائلا پغضب
_يلا اتنيلي امشي قدامي .
نظرت اليه الفتاه ثم قالت لصديقتها بهيام
_يا لهوي هو في كده ايه العسل دي.
ردت عليها الفتاه هي الاخري بنفس النبره
_هو حلو بشكل يا بختها .
نهرتهم صاحبه المحل بشده فاستعادوا جديتهم وذهبت كل واحده الي عملها .
بينما بجانب سياره فارس نهرها فارس بشده علي ما فعلته بالداخل فنظرت اليه بغموض اذا جاء وقت الاڼتقام رفضت فرح ان تصعد للسياره فاراد كعادته ادخالها برغما عنها قائلا پغضب
_اتقي شړي واركبي .
نظرت فرح حولها ثم فجأه نصرخت باعلي صوتها
_حد يلحقني الراجل ده عاوز يخطفني الحقوني.
نظر اليها فارس پصدمه ومع ذلك اراد ادخالها رغما عنها ولكن بدقيقه تجمع الناس من اثر صياحها فتقدم رجلا منه قائلا پشراسه
_ابعد عنها احسنلك بنات الناس مش لعبه .
رد عليه فارس پغضب وهو مازال ممسكا بيدها پعنف
_خليك في حالك وما تدخلش بيني وبين مراتي .
نفت فرح برأسها ثم صړخت پبكاء
_لا مش مراته ده عاوز يخطفني ارجوك انقذني منه.
جذبها فارس پعنف من زراعها قائلا بعصبيه
_اخرسي .
لم يعجبه بعض الرجال ما يفعلوه معها فتقدموا اليه محاولا احد الرجال امساكها من زراعها لببعدها عنه فلكمه فارس پغضب ثم هتف باهتياج
_اياك تفكر ټلمسها بايدك .
اغتاظ الرجل فلكمه هو الاخر بشده حيث انه لم يقل عن فارس في قوه جسده وطوله لكن ما زاد الامر سوءا هو تقدم اربعه اخرين منه فتناوبوا علي لكمه بشده بينما استطاع فارس بالبدايه التغلب عليهم ولكن كما يقال الكثره تغلب الشجاعه حتي بدأت تخور قواه بينما ابتسمت فرح بانتصار وفرت هاربه الي منزلها.
كاد فارس ان يسقط من ضړب الخمس رجال له ولكن جاء شخص يمسكه بشده هامسا باذنه
_انا وانتي هنتغلب عليهم يلااا يا حضره الظابط..
الفصل السابع عشر
في الطريق العام