رواية مكتملة الفصل الثامن وعشرون الاخير بقلم ديانا ماريا
بهدوء مريم أنا عارف أنك سامعاني من عندك ياريت تسمعي بتركيز اللي هقولهولك دلوقتى.
كانت مريم تستند على الباب من الطرف الآخر وقد بدأت بالفعل دموعها بالانهمار.
استند على الباب أنا مشيت علشانك وعلشاني يا مريم مشيت لأنه كان لازم أفهم نفسي وكان لازم اتعالج من كل حاجة حصلت لي وأثرت فيا.
استمعت له بحيرة ف أكمل ايوا يا مريم أنا كل الوقت ده كنت بتعالج مكنتش مسافر علشان شغل ولا أي حاجة
أنا كنت فى محافظة تانية بس على قد ما كنت بعيد بس كنت حاسس أني قريب هنا مكنتش بعمل حاجة غيري أني أروح لدكتور نفسي علشان أعرف أنسي واعيش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جلس على الأرض واستند على الباب بجسده ورأسه لما بدأت العلاج الموضوع كان صعب عليا لأنه كل حاجة كانت دمرتني بس بعدين بدأت واحدة واحدة اتغير
عارفة الدكتور طلب مني فى مرة أغمض عيني وافكر في كيم الشخص الوحيد اللي اقدر فى اصعب وقت ليا ألجأ واتخيله مين الشخص اللي هبقي حابب يعيش معايا العمر كله مين الشخص اللي عايز أشوف وشه أول ما اصحي الصبح وآخر حاجة قبل ما أنام بالليل وعارفة شوفت صورة مين
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نهض وكله عزم ثم غادر بينما هى تجلس مثلا تماما على الجانب الآخر من الباب وهى تبكى بشدة لا تعرف كيف تصف دموعها هل هى من الحزن أم السعادة!
دأب حمزة بعد ذلك على محاولاته مع مريم التى قابلتها مريم بالرفض والصد ولكنه لم ييأس ظل مثابرا وراءها لمدة خمسة أشهر يحاول إقناعها بصدق حبه ولكنها ظلت عنيدة و مصرة على موقفها.
قال صوت غريب لم تتعرف عليه حضرتك قريبا الأستاذ حمزة
مريم بقلق اه بنت خالته فيه حاجة
الشخص هو عمل حاډثة دلوقتى وادانا الرقم ده نتصل عليه إحنا فى مستشفي.
سقط الهاتف من يدها پصدمة وهى تبكى حمزة!
أسرعت إلى المستشفى وقد نسيت أن تخبر أي أحد استعلمت عن مكانه