السبت 21 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

رواية شيقة الفصول من العاشر للثاني عشر بقلم الكاتبة الرائعة

انت في الصفحة 4 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

ينام ليه
انا كنت مبسوطه انهارده اوي يا ابله..انا بحبك كتييير انتي ومحمود
ضمتها سمر بحنان...وقالت لها
وانا كمان بحبك كتييير وبحب مروان كتيييير وبحب مح...
صمتت سمر فجأة.....تلك اول مره تعترف لنفسها انها تحبه....نعم هيه تحبه...هيه عشقت المچنون
قالت لها مليكه فجأة
محمود.....انتي بتحبي محمود كتيييييييييييير صح يا ابله سمر
نظرت لها سمر...وتهجم وجهها وقالت للصغيره
يلا نامي بقي يا لوكا..... عندي شغل كتير ف المطبخ
قبلتها مليكه من خدها......ووضعت رأسها ع قدم سمر.....سمر داعبت شعر الصغيره الي أن نامت
سمر كانت تداعبها...لكن عقلها ف مكان آخر....وضعتها سمر ع مخدتها جيدا...وخرجت من غرفتهم وتوجهت للمطبخ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لكن تفكيرها ف محمود لم يفارقها...هل حقا تحبه
سمر كان تجلي الأواني
وكانت تحدث نفسها بداخلها
إزاي يا سمر....اااه اتعاطفتي معاه ف البدايه ماشي كان عندك حق....لكن تحبيه بجد...يعني دي مش نزوه ولا شفقه ع واحد مسكين اخوه بيعذبه ومشيله ذنب مش ذنبه....سمر ازاي بتعترفي بسهوله كده انك بتحبيه حتى بعد ما عرفتي الحقيقية.... أبشع حقيقه حصلت لك...دا هوه وأبوه وأخوه هما اللي دمرونا....اوعي تنسي أن حياتك انتي واهلك انتهت بسببهم.....ابوكي اللي ماټ...اخوكي محپوس..فريده ماټت محروقه...فرح بين الحياة والمۏت ف المستشفى...وانتي بقيتي خدامه ف بيتهم...ازاي يا سمر... إزاي تعملي كده....وليه اتشال الكره من قلبي فجأة....ليه مش عارفه اكرهك يا محمود......يمكن عشان اللي قريته.....طب دا صح....محمود كان هيخرج ابويا واخويا من السچن.....ويرجع لنا حقنا....يبقي هوه فعلا مالهوش ذنب.... سمر انتي لازم تقفي جمبه..... لأن حريه اخوكي والحق اللي ابويا وفريدة وفرح دفعوا تمنه.....محمود بس اللي هيقدر يرجعه لينا.....طب هعمل ايه بس يارب....اقرب منه وأفضل جمبه.....واعرض نفسي أن ملك تطردني...ولا اعمل اللي انا شيفاه صح وما افكرش ف عواقب اللي انا بعمله....يارب ارشدني...يارب نور بصيرتي انا خاېفه وحاسه اني مسؤوله عن اطفال يتامي وعن راجل خسر كل حاجه ف لحظه وثانيه.....يارب ماليش غيرك
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
انتبهت سمر ع نداء صباح لها.....حاولت سمر أن تخرج من جو الكآبة التي اعترتها.....واكملت مهام التنظيف
كان الوقت مبكرا جدا للذهاب للنوم.....لكن سمر لا تريد أن تتحدث مع أحد....صعدت إلى غرفتها.....لكن
نظرت بطرف عيناها الي السلم الشرقي الذي يؤدي للأدوار الأخري.....نظرت له للحظات..وأخذت قرارها
ذهبت إليه وصعدت درجات السلم خطوه خطوه.......وصلت لغرفه محمود....فتحت الباب....وجدته يجلس أمام
التلفاز....كان يشاهد فيلم مصري كوميدي.....اقتربت منه ...نظر لها... قالت له
انت اتعشيت يا محمود
اااااه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كويس طب ممكن اتفرج معاك ع الفيلم ده
محمود ابتسم لها.....ووضع يده ع كتفها قربها منه كثيرا....ضحكت سمر ع عفويته...ووضعت رأسها ع صدره
ومسكت يده بين يديها....وضمتها بقوه لصدرها......لكن محمود ليس الرجل الرومانسي الذي يفهم مغزي هذه الحركه
محمود ضغط ع صدرها.....سمر صړخت مټألمة..محمود ضحك...ودفعها لتسقط ع الأرض وهو يضحك
ومال عليها بعد أن سقطت ع ظهرها.....وظل يقبل فيها.....سمر لم تمنعه هذه المره...بل تعلقت ف كتفه
وظلت تقبله ع شفتيه...هوه كان يقبل وجهها بعشوائية...لكن عندما تلامست الشفايف...استقر محمود ع شفتيها
كانت هيه من تقبله...وتتعلق به محمود ألقي بجسده عليها.....غريزته كرجل اصبحت هيه من تحركه
ظل يقبلها بقوه وعڼف ونهم.....وهيه مستسلمة له تماما....لكن ف لحظه واحده...سمر عادت لرشدها
محمود كان سيتهور..ويسلبها اعز ما تملك....لكنها ابعدت وجهها عن وجهه وقالت له بجديه
كفايه يا محمود...... كفايه لحد كده
لكن محمود لم يآبه لكلامها.....ظل يقبلها....لكنها خشت كثيرا أن يصل لمآربه....ظلت تدفعه بعيد عنها
لكنها محاولات ف الهباء....محمود قوي البنيه كثيرا وان كان ليس بكامل عقله لكنه لايزال بصحته وقوته الرجوليه
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
سمر تقاوم....تدفعه...هوه يحاول نزع الملابس عنها.....هيه تبعده هوه يقترب اكتر....محمود كان يغتصب سمر تقريبا
بدأت تصرخ بصوت عالي...لكن محمود كان يقبل شفتاها كلما فتحت فمها.....اصبحت محاصره....قليله الحيله
لكن فجأة.....فتح باب الغرفه پعنف.....سمر ظنت انها نجده آلهيه....لكنها كانت كارثه حتميه
كان سيف......ركض عليهم...ورفع محمود بقوه من عليها......وصفعه ع وجهه.....سمر انتفضت مكانها
لكن سيف صفعها هيه الأخري....وقال پعنف
دا صحيح بقي.....ملك كان عندها حق لما قالت لي انك بتغوي محمود المچنون.....وانت ورحمه ابوك اللي قټلته.....لاوريك النجوم ف عز الضهر..... لأ دا انا هحرمك النور نفسه يا محمود...وانتي يا زباله...تعالي
تؤثر تقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار على أسعار السيارات، حيث يؤدي ارتفاعهما إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سيف جذبها بقوه من يدها....وسار بها ف الممر الطويل...ونزل بها السلالم وهوه يجرها خلفه پعنف
محمود صړخ....وركض خلفهم وهوه ينادي عليها
تمل.....تمل
ظل يهبط سيف السلالم...وهو يجر سمر...ومحمود ينزل خلفهم.....لكن ف الدور الاول...أو منتصف الدور تحديدا
كانت سمر تنظر لمحمود الذي يركض ع السلالم خلفهم وكانت تمد يدها إليه لينجدها...لكن... فجأة.....بووووووووووووووو
تعثر محمود من لهفته ع سمر.....وسقط بطريقه مريعه...حتي أنه صدم ف سيف وسمر...واسقطهم ف طريقه
لكن سيف تمالك نفسه...وسمر انزلقت درجتين من السلم...لكنهم نظروا بفزع ع محمود الذي سقط وضړب رأسه بقوه ف
الطاوله الرخاميه العتيقه التي تقع أمام السلم مباشره...... فجأة الډماء ملأت الأرض بغزاره
سيف صړخ بأعلى صوته
محمووووووووووووووووووووود
ركض سيف وسمر......واتت صباح...ودخل بعض الحرس... اتصلوا بياسين....وحمله الرجال الي غرفه سيف
صباح وسمر بدأوا يمسحوا الډماء من ع رأس محمود......ويكتموا مكان الچرح ف رأسه حتي يصل ياسين
سيف جلس ع الأرض ووضع يده ع رأسه ف حركه ندم وآسف شديد.....ف هذه الأثناء...كان حازم وملك
يتغازلون أمام حوض الزهور ف الحديقهل يشعروا بما يحدث بداخل القصر
صباح كتمت دماء محمود....سمر تنظف الډماء من ع الأرض والسلم ومكان الحاډث خوفا من أن يستيقظ الصغيرين
ويروا بركه الډماء هذه.....وصل ياسين أخيرا.... أوصله احد الحرس لمحمود بسرعه وهوه يشرح له بسرعه وضع محمود
دخل ياسين الغرفه....صړخ ف الكل أن يتركوا الغرفه حالا عدا سمر لتساعده....وجد سيف يقف مكانه وكأن الصدمه شلته مكانه
اقترب منه وقال له....
فوق يا سيف....اخوك محتاج لدم حالا....سيف.....سيف
سيف لم يرد ولم ينظر حتي لياسين.....فقط ينظر لمحمود وهو غارق ف دماؤه ويفارق الحياه
ياسين بعزم ما فيه من قوه......صفع سيف ع وجهه.....سيف فاق أخيرا من نوبه الصدمه التي اعترته
قال له ياسين وهوه يجز ع كل كلمه يقولها
اخوك.....بېموت.... أخوك....عايز ....تقل....ډم ....حالااااااااا
دون وعي أو تركيز أو تردد.....كشف سيف ذراعه أمام ياسين وقال له
خد كل دمي......انقذ محمود يا ياسين
نزلت دموعها لأول مرة في حياته كلها.......ياسين اجلسه بجوار أخيه... وبدأ فعلا ف عمليه نقل الډماء
لأنه احضر معه معداته الطبيه اللازمة..... وبدأ يخيط رأس محمود الداميه...انهي الخياطه ببراعة وسرعة
وطلب من سمر أن تنظف وجه محمود من أثر الډماء
فرح كانت تجلس ع السرير.....وتستمع لاغاني ع الهاتف الذي أعطاه إياها ياسين للتصل به ف حال احتاجت له
فرح منذ أن فاقت من الغيبوبه لم يخطر ببالها أن تتصل بسمر.... وطبعا منع ياسين الممرضه ساره أن تخبر سمر بتطور حال أختها
كنت مستمتعه جدا بسماع الأغاني الموسيقية الرومانسيه...وكل ما يشغل تفكيرها...هوه ياسين
وكيف هوه رجل شهم وكريم ....وكيف أهتم بها ولايزال يهتم.....شعرت أنها تريده...انجذبت إليه دون تفكير أو تحذير
فجأة رن هذا الهاتف....ابتسمت فرح لأنها ظنت أنه هوه...لكن تهجم وجهها عندما وجدتها رساله
كان مكتوب بها
فرح.....بقي انتي يا فرح تعملي فيا انا كده.....طب اسمعي بقي انا مش هقولك هنتقم منك ع اللي عملتيه فيا انك تطلقي مني لوي دراع.....ولا تحبسيني وتتبلي عليا بالشكل ده....فرح انا لسه عايزك...ومستعد اسامحك.....بس ارجعي....هستناكي يوم السبت الجاي عند محطه القطر.... عشان نرجع بيتنا ف اسكندريه....بس يا فرح لو ما جتيش قولي ع حبيب القلب يا رحمن يا رحيم...وقبل ما تفكري تحذريه.....تفتكري كويس انا مين...واقدر اعمل ايه....بس اتمني انك تكوني هناك ف الميعاد.... لأن

انت في الصفحة 4 من 10 صفحات