رواية جديدة تحفة الفصل الاول والثاني والثالث بقلم الكاتبة الرائعة

فيه قام زياد ويوسف ومسكوه 
زين بصړيخ سمعه كل من في الشركه لي كده قولولي انا عملتلها كل حاجه بتطلبها بس ماشي يا صافي ان ما وريتك مبقاش انا زين 
زياد اهدي يا زين بقي 
زين بصوت يملؤ الشړ انا هادي خالص بس وحيات امي يا صافي لربيكي انتي والكلب ده وياله بقي كل واحد ع مكتبه
خرج زياد ويوسف وبقي زين يفكر حتي توصل لفكره ريحت باله يرن تليفونه ينظر للمتصل يجدها صافي يضحك بشده علي نفسه 
صافي هاي يا زين الو الو زين انت سامعني 
زين ايوا يا صافي سمعك ازيك 
صافي تمام مال صوتك يا زين انت كويس 
زين كويس شويه مشاكل في الصفقه الجديده مضطر اسافر انهارده احلها 
صافي بفرح لم تبينها لزين اووووه يا حبيبي روح بس متتأخرش عليا بليييز اصل فيه طقم الماس شيفاه عجبني اوي وعايزاه 
زين وهو يضحك علي نفسه وازاي صافي استغلته بالطريقه دي حاضر سلام
يغلق زين مع صافي وهو يتوعد لها 
يتصل برقم تاني 
زين الو ازيك يا مسعد 
مسعد ازيك يا زين باشد عاش من سمع صوتك اؤمرني 
زين عايزك في خدمه ومش هنختلف علي الفلوس هبعتلك عنوان واحده ترقبها واول لما توصل عند عماره في..... تتصل بيا علي طول 
مسعد اوامرك يا زين بيه 
يرمي زين تليفونه علي المكتب وهو يفكر في طريقه التعامل مع صافي 
..............
اما عند جنه تعمل علي قدم وساق بسبب مدحت وكميه الشفل المعطاه لها تهبط جنه وتجلس علي الارض لكي تستريح يأتي مدحت ويشدها من دراعها پقسوه وعڼف 
مدحت قومي يا اختي خلصي شغلك
جنه پخوف وۏجع اها اها حرام عليك سيب دراعي حاا حااضر روحت اهوو 
تذهب جنه من امامه حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا مدحت ارحمني يارب بقي 
..........
اما عند صافي فرحت بشده عندما اخبرها زين بسفره وطلبت سعد 
صافي هاي يا حبيبي انا جيالك حالا زين اخيرا سافر وهنبقي براحتنا من غير خوف 
سعد بكذب بجد يا صافي اخيرا هتبقي بتاعتي لوحدي من غير ما احس ان حد مشاركني فيكي ياله تعالي بسرعه 
تقفل صافي مع سعد وتلبس وتضع مكياجها وعطرها وتنظر لنفسها في المرأه نظره اعجاب علي شكلها 
تنزل صافي من بيتها وتركب سيارتها وتذهب لسعد ومسعد وراها من غير ما هي واخده بالها منه تقف العربيه قدام العماره تنزل صافي وتطلع لسعد
يطلب مسعد زين ليخبره 
زين الو يا مسعد خير
مسعد تمام يا زين باشا هي دلوقتي طلعت العماره الا سعتك قولت عليها 
زين طيب ابعدي عدي علي الحسابات 
ويغلق زين الخط دون الاستماع لباقي المكالمه
زين مع نفسه بالسرعه دي يا صافي لحقتي تروحيله ماشي ويقوم ويخرج من شركته
اما عند صافي تفتح الباب وتدخل 
صافي سعد يا سعد انت فين 
سعد انا هنا يا حبيبتي 
صافي هنا فين 
سعد وهو يغمز لها وينظر لها نظره ذات معني كنت باخد شاور يا جميل 
صافي اوك 
يشدها سعد من خصرها لحضنه وحشتيني اوي 
صافي اوووه لحقت اوحشك 
سعد طبعا لحقتي اكيد السهره صباحي ما البأف سافر اهم حاجه معاكي فلوس انا مأشفر علي الاخر 
صافي طبعا معاك للصبح اها معايا واخده من زين فلوس كتير وتطلع حزمه فلوس من شنطتها وتعطيها له خد يا حبيبي مش خساره فيك 
سعد تسلميلي يا جميل ويهمس لها في اذنها وهو يشدد من حضنها ويديه تمشي علي جسمها بكل جرأه ما تيجي اقولك كلمه سر جوه 
صافي بدلع تعالي يا حبيبي 
يحملها سعد ويدخل بها الي غرفه النوم ليفعلوا كل ما هو محرم تحت غطاء حب صافي له وطمع سعد فيها 
ناسيين قول الله سبحانه وتعالي 
ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم ۚ أولئك هم الفاسقون 
...........
طلع زين من شركته وهو يجري ذهب ورائه يوسف وزياد ولكنهم لم يلحقوا به ركبوا سيارتهم ومشوا ورائه 
زياد جري شويه يا يوسف خلينا نلحقه 
يوسف استرها يارب
وقف زين امام العماره نزل من سيارته ولكنه لمح سياره صافي دخل العماره وهو بيجري وطلع للشقه خبط ولا حياه لمن تنادي كسر الباب سمع صوتهم من الغرفه فتح ودخل ولكنه صدم من منظرهم صافي نايمه في حضنه والاثنين عاريين تماما 
صافي أ أ أ زين انت فاهم غلط انا هفهمك 
ذهب زين لها ويجرها من شعرها وصفعها عده صڤعات متتاليه ويضربها بكل قوته 
زين بصړيخ تقوليلي